الأربعاء، 8 فبراير 2023
مولاي صاحب الجلالة ،
مولاي صاحب الجلالة ، إننا إذ نغتنم هذه المناسبة السعيدة ، التي نرفع اليكم تظلماتنا من خلالها ؛ لنرفع أكف الضراعة إلى العلي القدير ليبقيكم ذخرا وملاذا للمغرب والمغاربة ، فإننا نرجو من الله عز وجل أن يحفظكم بما حفظ به السبع المثاني، وأن يبقيكم ضامنا لأمن الوطن ووحدته، واستقراره، وأن يقر عينكم بولي العهد سمو الأمير الجليل مولاي الحسن، وشقيقكم صاحب السمو الملكي المولى رشيد وبسائر أفراد أسرتكم الملكية الشريفة ؛ كما نتمنى من الله عز وجل أن يعيدكم في حفظ الله و رعايته إلى أرض الوطن بعد زيارتكم لمجموعة من الدول الأفريقية ؛ إنه سميع مجيب الدعوات . وقل اعملوا فسيرى الله عملكم و رسوله و المؤمنون. صدق الله العظيم و صدق رسوله الكريم والسلام على المقام العالي بالله .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
-
برز إلى السطح في المغرب، منذ فترة ليست قصيرة، نقاش جديد قديم في مفهوم "البنية السرية". وبالرغم من أنه يبقى محدودا بين مهتمّين بالش...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق